والثوب.
والمعنى: لا يضيق صدرك من مكرهم، وقرأ ابن كثير بكسر الضاد، قال الأخفش: يقال: ضاق يضيق ضيقا وضيقا فِي المصدر.
{إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا} [النحل: 128] الفواحش والكبائر وما حرم عليهم، {وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} [النحل: 128] فِي العمل، وفيما افترض عليهم، قال الزجاج: ومعنى أن الله معهم أي أنه ناصرهم.