(إن الناس يصيرون يوم القيامة جثًا، كل أمة تتبع نبيها، يقولون: يا فلان اشفع، يا فلان اشفع، حتى تنتهي الشفاعة إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فذلك يوم يبعثه الله المقام المحمود).
وهذا وإن كان موقوفًا، فله حكم الرفع، إذ مثله لا يقال من قبيل الرأي.
وانظر الأحاديث الواردة في ذلك في: تفسير ابن كثير 5: 105 - 110، الدر المنثور 9: 419 وما بعدها.
صحيح. وصححه الطبري في تفسيره 15: 47.
*****