التفسير الميسر (صفحة 634)

126

ولله جميع ما في هذا الكون من المخلوقات، فهي ملك له تعالى وحده. وكان الله تعالى بكل شيء محيطًا، لا يخفى عليه شيء من أمور خلقه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015