الذي خلق الموت والحياة؛ ليختبركم -أيها الناس-: أيكم خيرٌ عملا وأخلصه؟ وهو العزيز الذي لا يعجزه شيء، الغفور لمن تاب من عباده.
وفي الآية ترغيب في فعل الطاعات، وزجر عن اقتراف المعاصي.