التفسير الميسر (صفحة 2212)

101

الذين كانت أعينهم في الدنيا في غطاء عن ذكري فلا تبصر آياتي، وكانوا لا يطيقون سماع حججي الموصلة إلى الإيمان بي وبرسولي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015