إلى معصيتهِ عذابًا في نارِ جهنمَ مؤلمًا موجعًا.
تم تفسير سورة الإنسان بعون اللَّه وتوفيقه، وواسع منِّه وكرمه صبيحة يوم الثلاثاء 6/ ذي القعدة/ 1426 هـ الموافق 6/ كانون الأول/ 2005 م
1 - خلق اللَّه الإنسان ودلّه على طريقي الخير والشر.
2 - مراتب الهداية:
أ - الهداية العامة للخلق.
ب - هداية الدلالة والإرشاد.
ج - هداية التوفيق والإلهام.
د - الهداية إلى الجنة يوم القيامة.
3 - الأبرار في الدنيا في الطاعات والقيام بالواجبات، ووفاء بالنذر وإطعامُ المساكين واليتيم والأسير والقرابات.
4 - الأبرار في الجنةِ في النعيم المقيم، تكرمةً لهم من اللَّه رب العالمين.
5 - في الجنة ما لا عينٌ رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر.
6 - هذه السورة تذكرة لمن شاء أن يسلك طريق الحق.
7 - إذا أرادَ اللَّهُ بعبدٍ خيرًا استعملهُ قبل موتهِ فوفقهُ لعمل صالحٍ، ثم يقبضه عليه.
* * *