وهي سورة مدنية، وعدد آياتها (22).
قال المهايميّ: (سميت بها، لأنها لما كانت لطلب الحق والصواب، أشبهت مجادلة الأنبياء والقرآن، ولذلك سمع اللَّه لصاحبها).
قصة المجادلة، وآداب النجوى
1 - سماع اللَّه قصة المجادلة وشكواها من فوق عرشه وهو السميع البصير.
2 - ذكر مفهوم الظهار، وأحكام الظهار، والكفارة الواجبة في ذلك.
3 - المكر بالذين يحادون اللَّه ورسوله، وإحصاء اللَّه تعالى أقوالهم وأعمالهم.
4 - علم اللَّه تعالى بالسر وأخفى، وما يكون في النجوى، واللَّه بكل شيء عليم.
5 - ذمُّ أهل الكتاب الذين يتغامزون عند رؤية المؤمنين، وتوعد اللَّه لهم عذاب الجحيم.