نزولها: مدنية نزلت بعد سورة الرّحمن..
عدد آياتها: إحدى وثلاثون آية..
عدد كلماتها: مائتان وأربعون.. كلمة.
عدد حروفها: ألف وخمسون.. حرفا..
كانت سورة «القيامة» معرضا للأدلة، الدالة على قدرة الله سبحانه، وعلى إمكان البعث، ووقوع القيامة..
و «الإنسان» هو موضوع «القيامة» وهو الذي يساق إلى موقف الحساب والجزاء فيها..
فكان جعله عنوانا لسورة خاصة به، ثم كان جعله فى مواجهة يوم القيامة، بعد عرضها عليه- كان ذلك مما يقيم له مرآة ينظر فيها إلى نفسه، وإلى مكانه فى هذا الوجود، وإلى مسيرته فى الحياة، وكيف بدأ، وإلى أين ينتهى.