التفسير:
قوله تعالى:
«أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ» .
هو عرض لصورة واحد من صور هؤلاء الضالين، الذين عموا عن آيات الله، بعد هذا العرض العام الذي لا حت فيه صور المبطلين، الذين خرجوا عن