التفسير الحديث (صفحة 1700)

(15) فلا تبتئس: فلا تحزن ولا تهتم.

(16) السقاية: الإناء الذي يسقى به.

(17) أذن مؤذن: نادى مناد.

(18) العير: القافلة أو أهل القافلة.

(19) صواع: مرادفة للسقاية.

(20) أنابه زعيم: أنابه كفيل، وفي الجملة توكيد لمنع حمل البعير من المئونة لمن يأتي بالصواع المفقود.

(21) إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل: قال المفسرون إنهم عنوا بذلك يوسف، لأنه شقيق الذي وجدت السقاية في رحله ورووا خبر سرقة أتاها يوسف في صغره.

(22) فأسرّها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم: كتم يوسف أمره ولم يظهر أنه عرف ما عنوا.

(23) أنتم شرّ مكانا: أنتم أسوأ من يوسف وأخيه.

(24) تصفون: هنا بمعنى تزعمون أو تقولون.

(25) فلما استيأسوا منه: فلما يئسوا من إجابته لمطلبهم.

(26) خلصوا نجيا: انفردوا ببعضهم للتشاور في أمرهم.

(27) فلن أبرح الأرض: فلن أغادر البلد الذي أنا فيه.

(28) القرية: بمعنى المدينة أو أهل المدينة.

(29) الكظيم: الكظم لغة امتلاء القربة أو الوعاء. والكلمة في مقامها بمعنى امتلأت نفسه حزنا.

(30) تفتأ: ما تزال أو تستمر.

(31) حرضا: مشرفا على الهلاك من إنهاك الجسم والحزن.

(32) بثّي: همي وحزني، أو شكواي.

(33) تحسسوا: تحروا وابحثوا.

(34) روح الله: هنا بمعنى رحمة الله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015