ويدخل في هذا النجم والنار والسنان (?)، وقد استعمل الشهاب في هذا كله.
وقال أبو علي: الذي قاله أبو إسحاق لا أدري أقاله رواية أم استدلالًا (?). وتفسير القبس قد سبق في سورة طه (?).
وقرئ قوله: {بِشِهَابٍ قَبَسٍ} بالتنوين، وبالإضافة (?)، قال أبو إسحاق: فَمَنْ نَوَّن جعل قبس من صفة الشهاب (?). ومن أضاف؛ فقال الفراء: هو مما يضاف إلى نفسه إذا اختلف الاسمان؛ كقوله: {وَلَدَارُ الْآخِرَةِ} [يوسف: 109] (?).