أشد العذاب (?).
قال مقاتل والكلبي: يعني في الآخرة (?).
وقال غيرهما: يعني في الدنيا؛ وهو القتل والأسر ببدر (?).
{وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ} قال ابن عباس: خسروا أنفسهم وأهليهم، وقرنوا بالشياطين.
6 - {وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ} قال مجاهد ومقاتل: لتؤتى بالقرآن (?).
وقال السدي: يلقى عليك الوحي (?).
وقال الكلبي: لتعطى القرآن (?). ومضى تفسير التلقية والتلقي عند قوله: {فَتَلَقَّى آدَمُ} [البقرة: 37] (?).
قال أبو إسحاق: أي يُلقى إليك القرآن وحيًا من عند الله عز وجل أنزله بعلمه وحكمته (?).