قال أبو إسحاق: معناه اجعل لي ثناء حسنًا باقيًا إلى آخر الدهر (?).
قال المفسرون: وأعطاه الله ذلك، وكل أهل دين يتولونه ويثنون عليه (?). وذكرنا أن اللسان قد يُذكر والمراد به القول (?)، ومنه:
إني أتتني لسانٌ ...... البيت (?)
والعرب إذا مدحت شيئًا أضافته إلى الصدق (?)؛ كقوله تعالى: {قَدَمَ صِدْقٍ} [يونس: 2] وقد مر (?).