مجاهد: عيسى، وعزيرًا، والملائكة (?).
وقال عكرمة، والضحاك: يعني الأصنام (?).
وقال الكلبي في هذه الآية: يعني عبدة الأوثان، والأصنام (?).
ثم يأذن لها في الكلام ويخاطبها {فَيَقُولُ أَأَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلَاءِ} (?) قال مقاتل: يقول: ءأنتم أمرتموهم بعبادتكم {أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ} يقول: أم هم أخطأوا الطريق (?).
وقرئ: {نَحْشُرُهُمْ} بالياء، والنون. وكذلك {فَيَقُولُ} بالياء، والنون (?).