الأمثال، وتشبيههم حاله بحال الساحر، والشاعر، والمجنون، والمسحور.
وقال أهل المعاني: مثلوه بالمسحور، وبالمحتاج المتروك، والناقص عن القيام بالأمور (?).
قال الله تعالى: {فَضَلُّوا} قال مقاتل: عن الهدى (?) {فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا} قال ابن عباس: يريد سبيل الهدى (?). وهذا قول أعظم المفسرين (?).
والمعنى: أنهم ضلوا عن قصد الطريق بتكذيبك ولا يجدون إلى الحق طريقًا (?). وهذه الآية بهذا التفسير تدل على أن الكافر غير مستطيع