يعني الكفر. قاله المقاتلان (?).
وقال الحسن، والكلبي: بليَّة تُظهر ما في قلوبهم من النفاق (?).
{أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} يعني القتل في الدنيا (?).
وهذا دليل على أنَّ من خالف الرسول فهو معرض (?) الفتنة والقتل.
ثم عظم نفسه فقال: {أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} يعني عبيدًا (?) وملكًا وخلقًا (?). وفيه بيان أنه لا يجوز للعبد أن يخالف أمر مالكه الذي له ما في السموات والأرض (?).