الذنوب إلا جُعل له منه مخرج. وهذا رواية الزهري عنه (?).
وروي عنه قول آخر، قال: هذا في هلال شهر رمضان إذا شك فيه الناس، وفي الحج إذا شكوا في الهلال، وفي الفطر (?) وأشباهه حتى يتيقنوا (?).
وعلى هذا رفع الحرج يعود إلى أنا أمرنا بالأخذ باليقين عند الاشتباه.
وروي عن أبي هريرة أنه قال لابن عباس: أما علينا في الدين من حرج أن نسرق أو نزني؟ قال: بلى. قال (?): قوله: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي