بأحدهما فهو مَشِيد (?) بفتح الميم وكسر الشين.
وهذا قول عطاء، وعكرمة، وأبي صالح، والسّدي، ومجاهد، وسعيد بن جبير، وأكثر المفسرين (?).
ومن المفسرين من يخصص البئر المذكورة في هذه الآية -وهو قول الضحاك، والسدي- قالا: كانت هذه البئر باليمن (?).
وليس بالوجه.
46 - ثم حث على الاعتبار بحال من مضى من الأمم المكذبة فقال: {أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ} قال ابن عباس: يريد: أفلم يسر قومك في أرض