كانت لكل أمة، وعلى أنَّ الضحايا لم تزل من الأنعام، وأنَّ التسمية على الذبح كانت مشروعة.
قوله تعالى: {فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ} قال أبو إسحاق: أي لا ينبغي أن تذكروا على ذبائحكم (?) إلا الله وحده (?).
وقوله {أَسْلِمُوا} أي: انقادوا وأطيعوا. وقال ابن عباس: أخلصوا (?).
وقوله: {وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ} قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك: المتواضعين (?). وقال مجاهد: المطمئنين إلى الله سبحانه (?). وقال الأخفش: الخاشعين (?). وقال ابن جرير: الخاضعين (?).