وقاتم الأعماق خاوي المخترق
28 - قوله: {لِيَشْهَدُوا} أي: ليحضروا مشاهد مكة ومشاعرها. يعني: الناس الذين ذكروا في قوله {يَأْتُوكَ}.
قولى: {مَنَافِعَ لَهُمْ} قال ابن عباس في رواية أبي رزين: هي الأسواق (?).
وهو قول سعيد بن جبير والسدي: يعني التجارة (?). واختيار ابن قتيبة (?).
وعلى هذا المنافع تختص بمنافع الدنيا.
وقال في رواية عطاء: منافع لهم في الدنيا والآخرة (?).
وهو قول مجاهد: يعني التجارة، وما يرضي الله سبحانه من عمل الدنيا والآخرة (?).
والمنافع على هذا القول شائعة في الأجر والتجارة (?).