التفسير البسيط (صفحة 8830)

28

وقاتم الأعماق خاوي المخترق

28 - قوله: {لِيَشْهَدُوا} أي: ليحضروا مشاهد مكة ومشاعرها. يعني: الناس الذين ذكروا في قوله {يَأْتُوكَ}.

قولى: {مَنَافِعَ لَهُمْ} قال ابن عباس في رواية أبي رزين: هي الأسواق (?).

وهو قول سعيد بن جبير والسدي: يعني التجارة (?). واختيار ابن قتيبة (?).

وعلى هذا المنافع تختص بمنافع الدنيا.

وقال في رواية عطاء: منافع لهم في الدنيا والآخرة (?).

وهو قول مجاهد: يعني التجارة، وما يرضي الله سبحانه من عمل الدنيا والآخرة (?).

والمنافع على هذا القول شائعة في الأجر والتجارة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015