الأنصاري، وارتد وهرب إلى مكة (?)، فنزل فيه {وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ} يعني يميل عن الإسلام، ثم يظلم، فيدخل الحرم بشرك (?).
وقال آخرون: هو كل شيء كان منهيا عنه، حتى قال ابن مسعود: لو أن رجلًا بـ (عدن أبين) (?) همَّ أن (?) يعمل بسيئة عند البيت أذاقه الله عذابًا أليما (?). وقال الضحاك: إن الرجل ليهم بالخطيئة بمكة وهو بأرض أخرى،