آمن، ومن دخل دار أبي سفيان فهو آمن" (?) وقال -صلى الله عليه وسلم-: "وهل ترك لنا عقيل من رِباع؟ " (?).
قوله تعالى: {وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} جميع أهل المعاني قالوا في (بإلحاد) زيادة (?)، معناه: ومن يُرِدْ فيه إلحادًا بظلم، وهو قول الفراء (?)، والأخفش (?)، والمبرد (?)،