إنْ كنت لا ترضى بما قد ترى (?) ... فدونك الحبل به فاختنق (?)
أي: لا سبيل إلى تغييره (?)، فإنْ غاظك ما تراه ولا ترضاه فخذ الحبل واختنق حتى تستريح.
وذُكر أنَّ هذه الآية نزلت في قوم من أسد وغطفان (?) تباطؤوا عن الإسلام، وقالوا نخاف أن لا ينصر محمد فينقطع الذي بيننا وبين حلفائنا من اليهود فلا يميروننا (?) ولا يؤوننا، فنزلت هذه الآية ذما لهم على هذا الظن واستعجالهم ما (?) قد وعدهم (?) الله (?).
ولابن زيد طريق آخر في تفسير هذه الآية، وهو أن جعل السماء في