مَتْلأى ماء.
والرجلان يستقيان بالسجل فيكون لكل واحد منهما سجل. هذا هو الأصل، ثم قيل لكل أمر بين اثنين يكون (?) لهذا مرَّة ولهذا (?) مرة: هو بينهما سجال: ومساجلة، ومنه قول اللهبي (?):
من يساجلني يساجلْ ماجدًا ... يملأ الدلو إلى عَقْدَ الكَرَبْ (?) (?).