وهذا (?) كمما قال في رواية عطاء، يريد البعث. يعني أنهم لا يحزنون للبعث كما يحزن غيرهم ممن يعلم أنه يصير إلى النار.
قوله تعالى {وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ}: تستقبلهم ملائكة الرحمة. قال ابن عباس: وذلك عند خروجهم من القبور (?).
ومعنى التلقي: التعرض (?) للقاء الشيء، والمُسْتَقْبِلُ متعرض للقاء مُستَقْبَلَه (?).
{هَذَا يَوْمُكُمُ} أي يقولون لهم (?) (هذا (?) يومكم الذي كنتم توعدون) أي: توعدونه في الدنيا.