مصادر (?)، وكذلك في الرَّهَب (?).
والرغباء والرهباء اسمان منهما، يقال: الرهباء من الله والرغباء إليه (?).
وانتصابها على المصدر على معنى: يرغبون رغبًا، ويرهبون رهبًا، أو على المفعول له أي: للرغب (?) والرهب (?).
قال ابن عباس: يريد راغبين في الجنة وخائفين من النار (?).
{وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} قال مجاهد: متواضعين (?).
وقال قتادة: ذُلُلَ لأمر الله (?).
91 - قوله تعالى {وَالَّتِي}: يعني مريم بنت عمران. {وَالَّتِي} في