ومعمر (?)، وشريح (?)، وابن عباس في رواية عطاء (?).
وقال قتادة: كان زرعا (?).
وقوله تعالى: {إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ} أي: رعت ليلًا. في قول جميع المفسرين (?).
قال ابن السكيت: النَّفْشُ: أن تنتشر (?) الغنم بالليل ترعى بلا راعٍ.
وقد أنفشها صاحبها، إذا أرسلها بالليل ترعى بلا راعٍ. وهي غنم نُفَّاش (?) وَنَفَاش ونَفَش (?). وأنشد: