خلعًا (?) والنعل: ما جعلته وقاية لقدميك من الأرض، يقال: نَعِلَ، يَنْعَلُ، فهو نَاعِل، وانْتَعَل بكذا (?).
واختلفوا لم أمر بخلع النعل فروى ابن مسعود عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذه الآية قال: "كانتا من جلد حمار ميت" (?). وهو [قول علي -رضي الله عنه-، وسفيان، وكعب والأكثرين (?).
قال الكلبي: (كانت نعلاً، فقيل] (?) له: لا تدخل الوادي وهما