وهذا قول عبادة بن الصامت، وشداد بن أوس (?) (?).
وقال كثير بن زياد (?): (قلت للحسن: قول الله: {فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ} الآية، قال: في المؤمن نزلت. قلت: مشركا بالله؟ قال: لا، ولكن أشرك في عمله، يريد الله به والناس، فذلك الذي يرد عليه) (?).
وقال سعيد بن جبير في قوله: {وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} (ولا يرائي) (?).