وقال الفيروزابادي (?): ومصنفاته كثيرة مشهورة.
وبما أن الواحدي برع في علمي التفسير واللغة فإن غالب تصانيفه تحوم حول هذين العلمين.
وفيما يلي ثبت بأسماء مؤلفاته المنسوبة إليه مع بيان المطبوع منها والمخطوط وقد قسمتها إلى قسمين:
القسم الثاني: ما لا يقطع بنسبته إليه، وإليك البيان.
القسم الأول:
المؤلفات التي يقطع بنسبتها للواحدي.
وهي التي وصلت إلينا منها ما طبع ومنها ما لا يزال مخطوطًا:
وهي المؤلفات التي ذكرها الواحدي في كتبه، أو ذكرها العلماء الأثبات سواء في تراجمهم له، أو كتبهم نقلاً عنها.
وهو أكبر كتبه في التفسير ويعدّ مع كتابيه الآخرين "الوسيط" و"الوجيز" -وكلها في التفسير- أشهر كتبه، بل أصبحت علماً عليه،