قال أبو كبير الهذلي (?):
أزهير هل عن شيبةٍ من مَصْرِفِ
والمصرف في هذه الآية: موضع، وليس بمعنى المصدر، ولو كان مصدرًا كان مفتوح الراء.
54 - قوله تعالى: {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ} مفسرًا في سورة بني إسرائيل في موضعين (?).
وقوله تعالى: {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا} قال ابن عباس: (يريد النضر بن الحارث، وجداله في القرآن) (?). وقال الكلبي: (يعني أبي بن خلف) (?) (?).