وقال قتادة: هي رزق يوم بيوم (?).
وكان النبيّ -صلى الله عليه وسلم- يقول في دعائه: "قنعني بما رزقتني" (?).
وفيما روى أبو هريرة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يدعو: "اللهم اجعل رزق آل محمد كفافًا" (?).
فقول من قال: إنه القناعة، حسن مختار؛ لأنه لا يطيب في الدنيا إلا عيش القانع، والمكدود بطلبها لا تطيب حياته (?).
وقال السدي: {حَيَاةً طَيِّبَةً} يعني في القبر (?).