وقوله تعالى: {وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} قال ابن عباس: ويمتعكم في الدنيا في النعيم والنضارة (?) إلى الموت (?).
قال المفسرون: معناه: لا يعاجلكم بالعذاب (?).
قال صاحب النظم: أي إن لم تجيبوا إلى ما يدعوكم إليه عولجتم بالعذاب عن أجل الموت المسمى لكم (?).