أولئك قومي لم يكونوا أُشابةً ... وهل يَعِظُ الضِّلِّيلَ إلا أولالكا
وقال آخر:
أولاكَ بنو خير وشرٍّ كليهما ... جميعًا ومعروفٍ ألمَّ ومُنكرِ
فمن قال: (أولاك) قال: (هؤلا) مقصورًا ، قال أوس بن حجر:
لعمرك إنّا والأحاليف هؤلا ... لَفي فتنةٍ أظفارُها لم تُقَلَّمِ