قال إسحاق بن الفرج (?): عربة باحة العرب ودار إسماعيل بن إبراهيم، وفيها يقول قائلهم (?):
وعربة أرض ما يُحل حرامها ... من الناس إلا اللوذعي الحُلاحل
يعني النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أحلت له مكة ساعة من النهار) (?).
واضطر الشاعر إلى شيئين: سكون الراء من عربة وهي مفتوحة، وكان [يجب أن يقول أحلت له فقال يُحل هو (?).
وقال (?): أقامت قريش بعربة وانتشر سائر] (?) العرب في جزيرتها،