على أهل السموات وأهل (?) الأرض (?)، فلم يطيقوا إدراكًا لها) (?)، وهو قول السدي (?)، واختيار الفراء وابن قتيبة.
[قال الفراء: (ثقل علمها على أهل الأرض والسماء أن يعلموه) (?).
وقال (?) ابن قتيبة: (أي] (?) خفي علمها على أهل السموات والأرض وإذا خفي الشيء ثقل) (?)، وذكر أبو إسحاق القولين جميعًا فقال: (قال بعض القوم: ثقل علمها على أهل السموات (?) والأرض، وقال قوم: ثقل وقوعها على أهل السموات والأرض، ثم أعلم الله عز وجل كيف وقوعها فقال: