حمل (أستدرجْ) على موضع الفاء المحذوفة من قوله: (فلعلي أصالحكم)، والموضع جزم، والحمل على الموضع كثير (?).
قوله تعالى: {يَسْئَلُونَكَ}، قال ابن عباس: (إن قومًا من اليهود قالوا: يا محمد أخبرنا عن الساعة متى تكون إن كنت نبيًا؟) (?)، وقال الحسن (?) وقتادة (?): (هم قريش، لمحمد - صلى الله عليه وسلم -: أسرَّ إلينا متى الساعة؟).