قال محمد بن حبيب (?): (معناه: جَرَّأهم) (?).
قال ابن عباس: (يريد: غرهما باليمين، وكان آدم يظن أنه لا أحد يحلف بالله كاذبًا) (?).
وقوله تعالى: {فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا}، قال ابن عباس: (يريد: ظهرت عورتهما وتقلص ذلك النور عنهما، فصار أظفارًا (?) في الأيدي والأرجل) (?).
قال وهب (?): (كان على فرج آدم نور يحول بينه وبين النظر إليه