فهذا على أنه قلب الهمزة [ألفا] (?) كما قلبها في قوله:
لاَ هَناك المَرْتَعُ (?)
واجتمعت مع المنقلبة عن اللام فحذفت إحداهما لالتقاء الساكنين.
وقرأ نافع بتليين همزة الرؤية فجعلها بين الهمزة والألف على التخفيف القياسي والباقون قرؤوا بتحقيق الهمزة؛ لأن الهمزة عين الفعل، ومذهب الكسائي حسن، وبه قرأ (?) عيسى بن ........