قال الكلبي ومقاتل: أخذ الله ميثاقهم على أن يعملوا بما في التوراة (?).
وقوله تعالى: {وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا}.
اختلفت عبارات المفسرين في تفسير النقيب: فقال ابن عباس والحسن: الضمين (?).
وقال قتادة: الشهيد على قومه (?).
وقال الكلبي: {اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا} يعني ملكًا (?).
وقال مقاتل: يعني شاهدًا على قومهم (?).
وقال أبو عبيدة: النقيب: الأمين الكفيل (?).
وقال الأخفش: النقباء: الكفلاء على قومهم (?).
وقال المؤرج: النقباء: الأمناء (?).