روى أبو أمامة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "الطهور يكفر ما قبله ويصير الصلاة نافلة" (?).
وقوله تعالى: {وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ}. أي تبيان الشرائع (?).
وقال القرظي: أي: بغفران الذنوب، بيانه قوله تعالى: {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ} [الفتح: 2] فلم يتم عليه النعمة حتى غفر له (?).
وفسر النبي - صلى الله عليه وسلم - تمام النعمة بدخول الجنة والنجاة من النار (?).
وقوله تعالى: {لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [المائدة: 6].
قال عطاء: يريد لكي تشكروا نعمتي، وتطيعوا أمري (?).
7 - قوله تعالى: {وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ}.
قال مجاهد: نعمة الله: النعم (?).