التفسير البسيط (صفحة 3133)

أكد الكلام بـ (تَيْم) (?) الثاني. هذا قول أكثر أهل التأويل.

وقال بعضهم (?): يجوز أن تكون (ما) استفهامًا للتعجب (?)، تقديره: (فَبِأَيِّ رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ لهم؟!)؛ أي: سَهُلَتْ لهم أخلاقُكَ، وكثر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015