وقيل: هو ماءٌ (?) لبني غِفَار (?)، بين مكة والمدينة (?).
وقوله تعالى: {وَأَنتُم أَذِلَّةٌ} في موضع الحالِ، وإنّما كانوا أذلةً؛ لقلة العَدَدِ، وضعف الحال (?)؛ لقلة (?) السلاح والمال عن مقاومة العدو (?).