قال ابن الأنباري (?): وإنما وُصِفت النارُ أنها صِرٌّ؛ لتَصْرِيَتِها (?) عند الالتهاب.
قال الزجاج (?): وهذا غير ممتنع. وصوت لهيب النار يُسمَّى صِرًّا (?)، ومن هذا: (صرير الباب). ويقال: (صَرْصَرَ الأخطَبُ (?)