وأسْحَرَ دخل في وقت السَّحَر .
ونذكر كلام النحويين في ترك إجراء (سحر) عند قوله: {نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ} [القمر: 34] إن شاء الله.
قال ابن عباس في قوله: {وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ}: يريد: المصلين صلاة الصبح ، وهو قول زيد بن أسلم ، وابن كيسان .