التفسير البسيط (صفحة 1800)

وحدُّ السَّفَرِ الذي يبيح الإفطار (?): ستة عشر فرسخا (?) فصاعدًا. والإفطار رخصة من الله للمسافر، فمَنْ (?) أَفْطَرَ فبرخصة الله أخذ، ومن صام ففرضه أدّى، على هذا عامة الفقهاء (?). ومن أجهده الصوم في السفر كره له ذلك (?)، وفي مثل هذا: جاء ما روي أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: "ليس من البر الصوم في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015