ويقال للمقصود: المرغوب إليه (المعروف بالإغاثة) السيد الصمد .
(وقال) الليث: صمدت صمد هذا الأمر أي قصدت قصده، وقال صمدته . أيضًا. قال طرفة:
إن يَلْتَقِ الحيُّ الجميعُ تُلاقِني ... إلى ذِروة البيتِ الرفيع المصمَّدِ
وروى الأعمش عن أبي وائل أنه قال: الصمد السيد الذي قد انتهى سؤدده .