وذكر الكلبي (?)، والفراء (?) أن قوله: (وانحر) (أمر) (?) باستقبال القبلة بنحوه.
وذكر عن عطاء أن هذا أمر بالاستواء بين السجدتين حتى يستقل بنحوه القبلة (?).
وقال سليمان التيمي معناه: ارفع يديك بالدعاء إلى نحرك (?).
(هذا قول المفسرين، وما ذكروه في هذه الآية) (?)، و (أصل ذلك كله من النحر الذي هو الصدر، ويقال لذبح البعير: النحر، لأن منحره في صدره حيث يريد، والحلقوم من أعلى الصدر) (?).