التفسير البسيط (صفحة 13446)

قال (عكرمة (?)) (?) وقتادة (?): يعني صلاة العيد يوم النحر، ثم النسك بعده، وهو نحو البدن. وأكثر المفسرين على أن هذا لغير الله، فأمر الله نبيه -صلى الله عليه وسلم- (?) أن تكون صلاته ونحره له (?).

وروى عن علي رضي الله عنه أنه فسر هذا النحر بوضع (?) اليدين على النحر في الصلاة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015