قال (عكرمة ) وقتادة : يعني صلاة العيد يوم النحر، ثم النسك بعده، وهو نحو البدن. وأكثر المفسرين على أن هذا لغير الله، فأمر الله نبيه -صلى الله عليه وسلم- أن تكون صلاته ونحره له .
وروى عن علي رضي الله عنه أنه فسر هذا النحر بوضع اليدين على النحر في الصلاة .