والمعنى: جعلهم كتبن تأكله الدواب، وهو معنى قول عكرمة (?)، (والضحاك (?)).
فحصل في المأكول ثلاثة أقوال، أحدها: مأكول على الحقيقة، والثاني: مأكول الحب، والثالث: مأكول أنه مما يؤكل.